بالصور.. الداعشية "أم ليث" تحرض على مجزرة دموية في بريطانيا
نقلا عن فيتو
بالصور.. الداعشية "أم ليث" تحرض على مجزرة دموية في بريطانيا
كشفت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية في تقرير مصور لها اليوم، عن هوية سيدة جديدة من المقاتلات البريطانيات في صفوف الدولة الإسلامية في العراق والشام"داعش".
وقالت الصحيفة إن "جلسكو محمود" تلميذة أسكتلندية سافرت إلى سوريا للانضمام لمقاتلى "داعش "وتدعو المسلمين لتنفيذ جرائم دموية في الشوارع البريطانية.
وأشارت الصحيفة إلى أن جلاسكو محمود تبلغ من العمر 20 عاما سافرت في العام الماضي إلى سوريا، وتركت مدرستها الخاصة التي كان يدفع لها 3500 جنيه استرليني، لكي تنضم لمقاتلي داعش، وتعمل الآن على نشر رسائل متطرفة عبر مواقع التواصل الاجتماعي وتحث على تنفيذ جرائم دموية في بريطانيا، على غرار تفجير "مارثون بوسطن" وتنفيذ مجزرة على غرار التي نفذت في قاعدة للجيش الأمريكي.
ولفتت الصحيفة إلى أن جلاسكو تزوجت عند وصولها إلى سوريا، وتسمي الآن "أم ليث" وتصف حياتها منذ سفرها إلى سوريا بأنها رتيبة تنحصر بين الطبخ والتنظيف ورعاية الأطفال.
وأضافت الصحيفة أن رسائل "أم ليث" كانت صادمة لتحريضها على ارتكاب أعمال وحشية إرهابية في الشوارع البريطانية، ولقد أكد أصدقاؤها وأهلها أنها كانت فتاة مسلمة معتدلة وعادية والكثير لا يعلم سفرها للشرق الأوسط سوي بالصدفة.
وقالت الصحيفة إن "جلسكو محمود" تلميذة أسكتلندية سافرت إلى سوريا للانضمام لمقاتلى "داعش "وتدعو المسلمين لتنفيذ جرائم دموية في الشوارع البريطانية.
وأشارت الصحيفة إلى أن جلاسكو محمود تبلغ من العمر 20 عاما سافرت في العام الماضي إلى سوريا، وتركت مدرستها الخاصة التي كان يدفع لها 3500 جنيه استرليني، لكي تنضم لمقاتلي داعش، وتعمل الآن على نشر رسائل متطرفة عبر مواقع التواصل الاجتماعي وتحث على تنفيذ جرائم دموية في بريطانيا، على غرار تفجير "مارثون بوسطن" وتنفيذ مجزرة على غرار التي نفذت في قاعدة للجيش الأمريكي.
ولفتت الصحيفة إلى أن جلاسكو تزوجت عند وصولها إلى سوريا، وتسمي الآن "أم ليث" وتصف حياتها منذ سفرها إلى سوريا بأنها رتيبة تنحصر بين الطبخ والتنظيف ورعاية الأطفال.
وأضافت الصحيفة أن رسائل "أم ليث" كانت صادمة لتحريضها على ارتكاب أعمال وحشية إرهابية في الشوارع البريطانية، ولقد أكد أصدقاؤها وأهلها أنها كانت فتاة مسلمة معتدلة وعادية والكثير لا يعلم سفرها للشرق الأوسط سوي بالصدفة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق