أخطر اعترافات المتهم بإطلاق النار على كنيسة أكتوبر..
أخطر اعترافات المتهم بإطلاق النار على كنيسة أكتوبر.. سافرت إلى سيناء للتدريب على القتال.. تعرفت على «الظواهرى» واعتنقت أفكار الجهاديين.. ضباط الجيش والشرطة ورجال القضاء «كفرة» ويجب التخلص منهم
شهيد الشرطه بكنيسة العذراء بأكتوبر شيماء المحلاوى
فجر « محمد.ا.م.ص»، وشهرته "أبو أنس"، المتهم الثالث بإطلاق النار على كنيسة العذراء بأكتوبر، مفاجأة من العيار الثقيل، بارتكابه للحادث الذي أسفر عن قتل مجند من قوات تأمين الكنيسة، كما اعترف بانتمائه إلى التيار السلفي الجهادي.
وواصل "أبو أنس" اعترافاته قائلا إن القيادى محمد الظواهرى كان من ضمن قيادات الجهاديين الذين تعرف عليهم واعتنق بأفكارهم واتخذ عقيدتهم، وأنهم عرضوا عليه السفر إلى سيناء من أجل التدريب على العمليات القتالية واستخدام الأسلحة النارية من أجل استغلالها للجهاد في سبيل الله، وهناك اعتنق فكر "التوحيد وتكفير الحاكم"، وأن من أهم مبادئ هذا الفكر أن ضباط وأفراد الجيش والشرطة والقضاة "كفرة" ويجب التخلص منهم جميعا، وأنهم يجاهدون في سبيل الله للقضاء على الكفرة والملحدين.
تم مداهمة منزل "أبو أنس"، 29 سنة، أمس وألقي القبض عليه وبحوزته لاب توب وهاتف محمول، و150 دولارا واعترف بانتمائه إلى التيار السلفي وتعرف على جهاديين منذ نحو 4 أشهر بميدان التحرير ثم تركهم وانضم إلى حزب النور، ثم تركه أيضا بعد فترة.
وأكد "أبو أنس" أنه تعرف على المتهمين الذين نفذوا معه الهجوم على الكنيسة في أكتوبر وعلم أنهم منتمون إلى العناصر الجهادية وعرضوا عليه مشاركتهم في أعمالهم الجهادية، وبالفعل اتفقوا على تنفيذ عملية سرقة لمحل ذهب يدعي "سوليتير" بالقرب من كنيسة العذراء وأنهم عقب حملهم الأسلحة واستقلالهم السيارة توجهوا إلى محل الذهب وتوقفوا بالقرب منه وأثناء انتظارهم اللحظة المناسبة لاقتحامه حضرت إليهم الخدمة المعينة لتأمين الكنيسة وسألوهم عن سبب انتظارهم في هذا المكان فأطلقوا عليهم وابلا من النيران ما أدي إلى مقتل الشرطي.
وقررت النيابة حبس المتهم 4 أيام على ذمة التحقيقات التي تجرى معه وطلبت النيابة تحريات الأمن الوطنى وسرعة تحريات المباحث لضبط متهمين آخرين هاربين في ارتكاب الحادث.
فجر « محمد.ا.م.ص»، وشهرته "أبو أنس"، المتهم الثالث بإطلاق النار على كنيسة العذراء بأكتوبر، مفاجأة من العيار الثقيل، بارتكابه للحادث الذي أسفر عن قتل مجند من قوات تأمين الكنيسة، كما اعترف بانتمائه إلى التيار السلفي الجهادي.
وواصل "أبو أنس" اعترافاته قائلا إن القيادى محمد الظواهرى كان من ضمن قيادات الجهاديين الذين تعرف عليهم واعتنق بأفكارهم واتخذ عقيدتهم، وأنهم عرضوا عليه السفر إلى سيناء من أجل التدريب على العمليات القتالية واستخدام الأسلحة النارية من أجل استغلالها للجهاد في سبيل الله، وهناك اعتنق فكر "التوحيد وتكفير الحاكم"، وأن من أهم مبادئ هذا الفكر أن ضباط وأفراد الجيش والشرطة والقضاة "كفرة" ويجب التخلص منهم جميعا، وأنهم يجاهدون في سبيل الله للقضاء على الكفرة والملحدين.
تم مداهمة منزل "أبو أنس"، 29 سنة، أمس وألقي القبض عليه وبحوزته لاب توب وهاتف محمول، و150 دولارا واعترف بانتمائه إلى التيار السلفي وتعرف على جهاديين منذ نحو 4 أشهر بميدان التحرير ثم تركهم وانضم إلى حزب النور، ثم تركه أيضا بعد فترة.
وأكد "أبو أنس" أنه تعرف على المتهمين الذين نفذوا معه الهجوم على الكنيسة في أكتوبر وعلم أنهم منتمون إلى العناصر الجهادية وعرضوا عليه مشاركتهم في أعمالهم الجهادية، وبالفعل اتفقوا على تنفيذ عملية سرقة لمحل ذهب يدعي "سوليتير" بالقرب من كنيسة العذراء وأنهم عقب حملهم الأسلحة واستقلالهم السيارة توجهوا إلى محل الذهب وتوقفوا بالقرب منه وأثناء انتظارهم اللحظة المناسبة لاقتحامه حضرت إليهم الخدمة المعينة لتأمين الكنيسة وسألوهم عن سبب انتظارهم في هذا المكان فأطلقوا عليهم وابلا من النيران ما أدي إلى مقتل الشرطي.
وقررت النيابة حبس المتهم 4 أيام على ذمة التحقيقات التي تجرى معه وطلبت النيابة تحريات الأمن الوطنى وسرعة تحريات المباحث لضبط متهمين آخرين هاربين في ارتكاب الحادث.
0 التعليقات:
إرسال تعليق