أوباما يثير الغضب
نقلا عن الفجر
أوباما يثير الغضب
أوباما يثير الغضب
أوباما يثير الغضب
سي إن إن- ركزت الصحف العالمية على آخر مستجدات الوضع في العراق، إضافة إلى قائمة الطلبات التي تقدم بها تنظيم داعش إلى الولايات المتحدة الأمريكية قبل مقتل جيمس فولي، والغضب الذي أثاره أوباما بسبب لعبه الغولف بعد كلمة مختصرة تعقيبا على مقتل فولي.
ذا تلغراف
في البرازيل، يمكن للناخبين حاليا انتخاب مرشح يطلق على نفسه اسم "باراك أوباما،" واسمه الحقيقي هو كلاوديو انريكيه دوس أنجوس، وهو يشارك في الانتخابات كعضو في حزب العمال الحاكم.
وقد ظهر دوس أنجوس على شاشة التلفزيون رسميا الثلاثاء معلنا ترشحه، رافعا عنوانا للحملة هي "صوتوا لباراك أوباما."
ويمكن للمرشحين في الانتخابات بالبرازيل اختيار ألقاب لهم في حملاتهم، فالرئيس السابق لويز دا سيلفا قدم نفسه في الانتخابات باسم "لولا."
نيويورك تايمز
يبدو أن قائمة مطالب تنظيم داعش مقابل الإفراج عن الصحفي المقتول جيمس فولي كانت طويلة، ولم تتوقف عند وقف الضربات الجوية الأمريكية التي استهدفت التنظيم.
فقبل تنفيذ حكمه بالصحفي المقتول، طالب داعش الولايات المتحدة الأمريكية بفدية مالية تصل إلى ملايين الدولارات، وفقا لممثل العائلة.
غير أن الولايات المتحدة الأمريكية كغيرها من الدول الأوروبية سابقا، رفضت دفع هذه الفدية.
ديلي ميل
أثار الرئيس الأمريكي باراك أوباما غضب الأمريكيين بعد توجهه للعب الغولف عند انتهائه من كلمته المختصرة حول مقتل الصحفي الأمريكي جيمس فولي، وكأن شيئا لم يكن.
وكان أوباما يلعب الغولف مع نجم دوري كرة السلة السابق ألونزو مورننغ، ورجلي أعمال آخرين.
وهذه ليست المرة الأولى التي توجه فيها الانتقادات لأوباما، فقد كان يلعب الغولف الأسبوع الماضي أيضا خلال جنازة أحد الجنرالات العسكريين، وحضوره حفلا في الوقت الذي كانت فيها أحداث العنف جارية في فيرغسون بولاية ميزوري.
ذا تلغراف
في البرازيل، يمكن للناخبين حاليا انتخاب مرشح يطلق على نفسه اسم "باراك أوباما،" واسمه الحقيقي هو كلاوديو انريكيه دوس أنجوس، وهو يشارك في الانتخابات كعضو في حزب العمال الحاكم.
وقد ظهر دوس أنجوس على شاشة التلفزيون رسميا الثلاثاء معلنا ترشحه، رافعا عنوانا للحملة هي "صوتوا لباراك أوباما."
ويمكن للمرشحين في الانتخابات بالبرازيل اختيار ألقاب لهم في حملاتهم، فالرئيس السابق لويز دا سيلفا قدم نفسه في الانتخابات باسم "لولا."
نيويورك تايمز
يبدو أن قائمة مطالب تنظيم داعش مقابل الإفراج عن الصحفي المقتول جيمس فولي كانت طويلة، ولم تتوقف عند وقف الضربات الجوية الأمريكية التي استهدفت التنظيم.
فقبل تنفيذ حكمه بالصحفي المقتول، طالب داعش الولايات المتحدة الأمريكية بفدية مالية تصل إلى ملايين الدولارات، وفقا لممثل العائلة.
غير أن الولايات المتحدة الأمريكية كغيرها من الدول الأوروبية سابقا، رفضت دفع هذه الفدية.
ديلي ميل
أثار الرئيس الأمريكي باراك أوباما غضب الأمريكيين بعد توجهه للعب الغولف عند انتهائه من كلمته المختصرة حول مقتل الصحفي الأمريكي جيمس فولي، وكأن شيئا لم يكن.
وكان أوباما يلعب الغولف مع نجم دوري كرة السلة السابق ألونزو مورننغ، ورجلي أعمال آخرين.
وهذه ليست المرة الأولى التي توجه فيها الانتقادات لأوباما، فقد كان يلعب الغولف الأسبوع الماضي أيضا خلال جنازة أحد الجنرالات العسكريين، وحضوره حفلا في الوقت الذي كانت فيها أحداث العنف جارية في فيرغسون بولاية ميزوري.
0 التعليقات:
إرسال تعليق