++ ابونا فلتاؤس السرياني فى سطور ++
+ وُلدَ الطفل كامل جرجس أيوب في 1/4/1922 في شارع بحر موريس قسم الصيادين – الزقازيق.
+ انتقلت الأسرة من الزقازيق الى القاهرة , واقاموا في حى شبرا وكان عمره وقتئذ حوالى 12 سنة تقريباً .
+ خدم في كنيسة الشهيد العظيم "مار جرجس " بجزيرة بدران , وكان أب اعترافه القمص جرجس بطرس كاهن الكنيسة .
+ رُسم شماساً بيد البابا "يوأنس التاسع عشر" , وكان مواظباً على خدمة المذبح بأمانة .
تقدم في الدراسة حتى حصل على شهادة البكالوريا .
+ عمل موظفاً في محلات "صيدناوى " بشبرا بعض الوقت , ثم عُين موظفاً في الجيش الإنجليزي "سلاح البحرية".
+ تتلمذ على يد أبينا القمص مينا البراموسى المتوحد (قداسة البابا كيرلس السادس) أثناء وجوده في مصر القديمة .
+ قصد دير السيدة العذراء السريان بوادى النطرون في شهر أغسطس سنة 1948 بعد مقابلة "الانبا ثاؤفيلس "أسقف الدير في ذلك الوقت.
+ ترهّب في يوم 2/11/1948 بيد نيافة الأنبا ثاؤفيلس وسُمىّ باسم " الراهب فلتاؤس السريانى" .
+ نال نعمة الكهنوت في أواخر سنة 1949 ثم رُقّى إلى رتبة القمصية في أواخر سنة 1951 م بيد المتنيح الأنبا ثاؤفيلس .
+ سكن في حصن الدير كراهب متوحد حبيس حوالى 12 سنة تقريباً .
+ سكن في مغارة في الجبل بجوار مغارة أبينا انطونيوس السريانى (المتنيح قداسة البابا الأنبا شنودة الثالث – نيّح الله روحه) , في ذلك الوقت .
+ انتُدب لتعمير دير الشهيد العظيم مارمينا بمريوط بتكليف من المتنيح قداسة البابا كيرلس السادس (ابيه الروحى ) في ذلك الوقت .
+ انتُدب للخدمة في مقر الدير بالقاهرة (العزباوية) بتكليف من رئيس الدير نيافة الأنبا ثاؤفيلس وقضى هناك ما يقرب من خمس سنوات ثم رجع إلى الدير .
+ سكن في قلاية منفرده خارج الدير الأثرى بناها له أبونا انطونيوس السرياني وهى القلاية التي عاش فيها أبونا البار فلتاؤس السرياني إلى يوم انتقاله إلى السماء.
+ أقام الدير احتفالاً بمناسبة اليوبيل الذهبي لرهبنة قدسه , وذلك في يوم السبت الموافق 17 / 11 /1998 وقد حضره المتنيح قداسة البابا شنودة الثالث ومعه بع من أحبار الكنيسة والعديد من رهبان اديرة وادى النطرون .
+ في يوم 29 /3 /2003 ألبسه المتنيح قداسة البابا شنودة الثالث الإسكيم الرهبني كأول راهب إسكيمى في عصرنا الحالي .
+ اقام الدير احتفالاً بمناسبة مرور ستين عاماً على رهبنة قدسه , وذلك في يوم الاحد الموافق 2/11/2008 م .
+ في فجر يوم 17/3/2010 مع دقات جرس تسبحة نصف الليل انطلقت روحه الطاهرة من سجن الجسد إلى فردوس النعيم تصاحبها الملائكة و القديسين .
+ أُقُيمت الصلاة على جسده الطاهر في كنيسة المغارة بالدير في حضور عدد من الأباء الأساقفة و العديد من رهبان الأديرة ودًفن في طافوس الدير .
+ حباه الله بمواهب كثيرة منها (الكشف الروحي , الشفافية , عمل المعجزات وغيرها ) في حياته على الأرض وايضاً بعد انتقاله إلى السماء .
بكرة صلواته المقدسة النقية تكون مع جميعنا آمين
0 التعليقات:
إرسال تعليق